- اشارة
- تأملات في الخطاب الحسيني بمكة عشية مغادرته الي العراق
- باذلا
- فينا
- موطنا علي لقاء الله نفسه
- التوطين
- لقاء الله
- فليرحل
- الكلمة الثامنة (معنا)
- ان شاء الله
- تأملات في الخطاب الحسيني يوم عاشوراء
- سللتم علينا سيفا في ايمانكم
- وحششتم علينا نارا اقتدحناها علي عدونا وعدوكم
- فاصبحتم البا لاعدائكم علي اوليائكم
- بغير عدل افشوه فيكم و لا امل اصبح لكم فيهم
- ويحكم، اهولاء تقصدون و عنا تتخاذلون؟
- يا عبيد الامة و شذاذ الافاق (الاحزاب)
- فسحقا لكم يا عبيد الامة، و شذاذ الاحزاب
- غدر قديم و شجت عليه اصولكم
تأملات في الخطاب الحسيني
اشارة
عنوان : تأملات في الخطاب الحسيني
پديدآورندگان : آصفي، محمد مهدي، 1316-(پديدآور)
امام سوم حسين بن علي(ع)(توصيف گر)
نوع : متن
جنس : مقاله
الكترونيكي
زبان : عربي
صاحب محتوا : موسسه فرهنگي و اطلاع رساني تبيان
توصيفگر :
قيام عاشورا
وضعيت نشر : قم: مؤسسه فرهنگي و اطلاع رساني تبيان، 1387
ويرايش : -
خلاصه :
مخاطب :
يادداشت : , ملزومات سيستم: ويندوز 98+ ؛ با پشتيباني متون عربي؛ + IE6شيوه دسترسي: شبكه جهاني وبعنوان از روي صفحه نمايش عنوانداده هاي الكترونيكي
شناسه : oai:tebyan.net/3259
تاريخ ايجاد ركورد : 1387/10/22
تاريخ تغيير ركورد : 1387/10/22
تاريخ ثبت : 1389/6/28
قيمت شيء ديجيتال : رايگان
تأملات في الخطاب الحسيني بمكة عشية مغادرته الي العراق
اشاره
خطب الحسين (ع) بمكة عشية خروجه منها الي العراق في ملا من المسلمين، ونعي نفسه إليهم و استنصرهم و دعاهم الي الخروج معه علي حكومة بني أمية. و قد نقلنا الخطبة برواية السيد ابن طاووس؛ في الملهوف:و في هذه الخطبة يذكر الإمام الحسين (ع) الموت، و ينعي فيها نفسه الي المسلمين فيقول:«خط ّ الموت علي ولد آدم مخط ّ القلادة من جيد الفتاة، و ما اولهني الي اسلافي اشتياق يعقوب الي يوسف، وخيّر لي مصرع انا لاقيه، كاني باوصالي تقطّعها عُسْلان الفلوات بين النواويس و كربلاء فملان مني اكراشاً جوفا واجربة سغباً، لا محيص عن يوم خط ّ بالقلم، رضي الله رضانا اهل البيت، نصبر علي بلائه و يوفّينا اجور الصابرين،لن تشذّ عن رسول الله لحمته، بل هي مجموعة له في حظيرة القدس، تقرّبهم عينه،و ينجز بهم وعده».ثم يخاطب المسلمين فيقول:«الا ومن كان باذلاً فينا مهجته، موطّناً علي لقاء الله نفسه فليرحل معنا، فإني راحل مصبحاً إن شاء الله».و سوف نقتصر نحن في هذه التاملات علي شرح الخطاب الاخير للإمام (ع).يقول (ع): «الا و من كان باذلاً فينا مهجته، موطّناً